ربما يُظهِر الاقتصاد الألماني علامات الحياة بعد أكثر من نصف عقد من الركود.
فقد عانى أكبر اقتصاد في أوروبا من سلسلة من الضربات الأخيرة، بما في ذلك ارتفاع تكاليف الطاقة بعد الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا، وارتفاع الرسوم الجمركية على صادراتها إلى الولايات المتحدة، والمنافسة الشرسة من جانب الصين في قطاعات رئيسية مثل السيارات.
حقوق الطبع والنشر ©2025 شركة داو جونز وشركاه، جميع الحقوق محفوظة. 87990cbe856818d5eddac44c7b1cdeb8


