وهذه الخطوة، غير المعتادة لمدة عام دون إجراء انتخابات التجديد النصفي أو الانتخابات الرئاسية، هي أحدث علامة على الضائقة المالية التي يواجهها الحزب الديمقراطي.
وهذه الخطوة، غير المعتادة لمدة عام دون إجراء انتخابات التجديد النصفي أو الانتخابات الرئاسية، هي أحدث علامة على الضائقة المالية التي يواجهها الحزب الديمقراطي.